الرئيسية محمد زينهم
التسجيل

دخول

أهلاً بك ضيف | RSSالأحد, 2024-04-28, 3:28:22 PM
التوقيت الهجري

فئة القسم
ملفاتي [7]

احصائية




bloguez.com
مصر

فلسطين

اعلانات

كاتالوج الملفات
الرئيسية » ملفات » ملفاتي

العاصفة الشمسية
2010-07-27, 10:52:26 AM

عاصفة شمسيه ستهاجم الأرض 2012

 

أعلن
فريق من الباحثين في وكالة ناسا لأبحاث الفضاء أن هناك عاصفة ضخمة ستهاجم الأرض في
عام 2010 أو 2011 غالبا وذلك سيكون نتيجة للنشاط الشمسي الشديد. وتشير الدلائل أن
طاقة الشمس الان قد وصلت الى حدها الأدنى, وأن جميع البقع الشمسية قد اختفت ولم
يعد هناك توهجات شمسية, أي أن الشمس في حالة هدوء تام مما جعل علماء ناسا يطلقون
عليها "الهدوء الذي يسبق العاصفة".



وكانت هذه العاصفة قد حدثت قبل ذلك في عام 1958 حيث رأى الناس في المكسيك أضواءا
في السماء لثلاث مرات تبدو بصورة غريبة مع بعض التغيرات الملحوظة في الطقس. الا أن
العاصفة القادمة سوف تكون أقوى بمعدل 30% الى 50% مما يجعلها الأقوى على مدار
التاريخ, وسوف يكون لها تأثيرا واضحا على الهواتف المحمولة وأجهزة تحديد المواقع (
GPS) والأقمار
الصناعية وغيرها من الأجهزة.





العواصف الشمسية (
Solar
Storm
) والتي تسبب بواسطة نشاط زائد في الطاقة
الشمسية, هي عواصف جيومغنطيسية (
Geomagnetic Storms) , أي لها تأثير على
الأرض من الناحية الجيولوجية والناحية المغناطيسية نتيجة تداخل انفجارات الشمس مع
المجال الكهرومغناطيسي للأرض.





بالطبع لهذه العواصف تأثيرات عديدة و أسردها هنا باختصار:



1- للإنسان: تعرض الإنسان لكميات وجرعات أكبر من الاشعاعات الضارة و التي تؤدي
بدورها الى التأثير على الطبيعة الجينية له مما يؤدي الى ظهور أمراض مثل السرطان
(اللهم احفظنا) و غيره.



2- للكائنات الحية الأخرى: لها تأثير عليها مثل تأثيرها على الانسان اضافة الى
اختلال في أجهزتها الفسيولوجية, وخاصة الطيور و الحيوانات المهاجرة.



3- أنظمة الاتصالات و الملاحة والبث الاعلامي : معظم أنظمة الاتصالات والملاحة
تعتمد على طبقات الجو العليا لتعكس موجات الرادار والراديو في نقل موجاتها
وتردداتها المختلفة, وبطبيعة الحال ستتأثر هذه الأنظمة بشكل كبير نتيجة لتأثر
طبقات الجو العليا بهذه الانفجارات الشمسية, بالاضافة الى أنظمة الملاحة (
GPS), (LORAN), (OMEGA) وغيرها ستعيق العاصفة عملها ممايجعلها تعطي قراءات خاطئة للمواقع
قد تصل الى ميل أو عدة كيلومترات. وبالطبع لأن العاصفة ذات طبيعة كهرومغناطيسية
فان الاتصالات المحمولة و اللاسلكية سوق تتأثر تأثرا كبيرا.



4- الأقمار الصناعية: العواصف الشمسية تؤدي الى ارتفاع في درجات حرارة طبقات الأرض
العليا مما يؤدي الى ازدياد في مدارات الأقمار الصناعية مما يجعلها تنحرف عن
مسارها بمسافات تقدر بآلاف الكيلومترات, أيضا تؤدي الى حدوث خلل في حواسب الأقمار
مما يؤدي الى خلل في وظائفها, وقد تؤدي في بعض الأحوال الى احتراق الأقمار
الصناعية أو خروجها التام من الخدمة, وقد حدث ذلك بالفعل في عام 1979 وعام 1989
لأقمار صناعية تابعة للبحرية الأمريكية.



5- للكهرباء والطاقة: بالطبع ستتاثر بالعاصفة الشمسية نتيجة للطبيعة
الكهرومغناطيسية لهذه العاصفة. وقد حدث ذلك بالفعل في عام 1989 حيث ظل 6 ستة
ملايين شخص في كندا في مقاطعة كويبك بدون كهرباء لمدة 9 ساعات نتيجة للعاصفة
الشمسية التي حدثت آنذاك وقد انقطعت الكهرباء أيضا عن سكان بعض المناطق الشمالية
الشرقية من أمريكا والسويد.



بقي أن أذكر أن الظواهر الناتجة التي يمكن أن يلاحظها الفرد العادي هي:

1- تغير في درجة الحرارة للأعلى غالبا.

2- ضعف واضح في شبكة المحمول ان لم يكن عدم وجودها كلية.

3- ظهور أضواء بشكل غريب و جميل في السماء و التي تعرف باسم "
Aurora" وهي
أضواء جميلة تأخذ الوانا مختلفة وتظهر في الليل في المناطق القطبية في الأرض أو
القريبة من الأقطاب مثل ألاسكا و كندا...الخ.










يوم القيامة لن يكون سنة 2012 كما يدعي بعض المنجمين


كذب المنجمون ولو صدقوا... انتشرت مؤخراً أخبار عن موعد يوم القيامة
وأن وكالة الفضاء الأمريكية تخفي معلومات سرية حول هذا الموضوع... فما هي حقيقة
الأمر؟ لنقرأ....


 

هناك
مؤشرات كثيرة على اقتراب يوم القيامة، ولكن لا يعلم متى تقوم الساعة إلا الله
تعالى. وجميع التنبؤات التي تملأ صفحات الإنترنت عن العام 2012 لن تكون بأفضل من
التنبؤات التي ارتبطت بعام 2000 ومضى عام 2000 ولم يحدث شيء! وهذا يدل على أنه لا
يعلم الغيب إلا الله تعالى القائل: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ
مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا
إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا
بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ
اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) [الأعراف: 187].

هذه
الآية الكريمة تؤكد لنا أنه لا يعلم متى يأتي يوم القيامة إلا الله (لَا
يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ)، وهذا اليوم يأتي من دون مقدمات (لَا
تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً)... حتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن يعلم
متى تقوم الساعة، ويأتي اليوم بعض المنجّمين فيدَّعون معرفتهم للغيب وأن القيامة
ستكون عام 2012.

أخبار
مبالغ فيها

هناك
خبر علمي، وفي الحقيقة ليس له علاقة بالعلم، انتشر بشكل كبير على المواقع
الإخبارية وملخّصه:

"نشرت
مجلّة نيوساينتيست الأمريكية المتخصّصة في العلوم والتكنولوجيا تقريراً أكاديمياً
أجراه فريق من العلماء أكدوا فيه أنه في يوم من أيام نهاية شهر سبتمبر من سنة 2012
ستضرب الكرة الأرضية عاصفة شمسية مدمرة بإمكانها أن تعيد العالم إلى عصر القرون
الوسطى. وأرجع الباحثون هذه العاصفة إلى قيام أسراب من الجسيمات شبه الفرعية
المشحونة كهربائياً من الشمس بقرع الأرض وما يحيط بها بصورة دورية منتظمة.

وأشار
المتخصّصون إلى أن من ظواهر هذه العاصفة، اكتظاظ السماء بوهج ناري كثيف إضافة إلى
انتشار أعمدة لتموّج أخضر وهّاج، كما ستلوح في الأفق تموّجات برتقالية متلاحقة
خلال العرض الأبرز للشفق القطبي الذي يشاهد في المنتصف الشمالي من الكرة
الأرضية."

طبعاً
هذا الخبر غير دقيق علمياً، لأنه عبارة عن رأي شخصي لأحد العلماء لا يستند لبرهان
علمي. والحقيقة لم يخبرنا هذا الباحث من أين جاء بهذه التنبؤات، وعلى أي أساس يقول
مثل هذا الكلام! وكيف يمكن للعاصفة الشمسية والتي تحدث بشكل دائم أن تكون مدمرة
للأرض؟ ولماذا ستتغير القوانين الفيزيائية التي نظم الله الكون عليها؟ ومن أين
ستأتي الطاقة اللازمة لهذه الجسيمات الشمسية لتصل للأرض وتخترق الغلاف الجوي، مع
العلم أن الشمس قد مضى عليها خمسة مليارات سنة، وحدثت فيها ملايين العواصف
الشمسية...

قيامة
2012.. نظريات واهية!

نشر
موقع سي إن إن هذا الخبر حول نبوءة العام 2012: "بينما تنجلي من مخيلتنا
التنبؤات بشأن العام 2000، وما أثير حوله من نهاية للعالم، بدأت تسري إلينا تكهنات
بشأن نهاية دورة الحياة في 2012. فالبعض يرى أن حلول عام 2012 يبشر بعهد جديد،
بينما يرى آخرون أن هذا العام هو لا محالة نهاية دورة الكرة الأرضية، وهو أمر
تناقلته الكثير من الكتب، والمواقع الإلكترونية التي تضع على صفحاتها ساعات توقيت
تنازلي ليوم 21 ديسمبر/كانون الأول 2012، وهو اليوم الموعود.

ويشير
هذا التاريخ إلى نهاية دورة الحياة لدى حضارة المايا، والتي يبلغ طولها 5126 سنة.
ولطالما عرف عن حضارة المايا شغفهم بالفلك ومعرفتهم له معرفة عميقة. ولم يعرف حتى
الآن ما إذا كان اختيار هذا اليوم بالذات بسبب حدوث كارثة كونية ستنهي العالم، وهو
ما أشعل فتيل عدد من النظريات بشأن نهاية الكون.

يقول
ديفيد ستورات، مدير مركز "ميسوأمريكا" في جامعة تكساس: "هناك
الكثير من الناس ممن يعتقدون أن نهاية الكون مرتبطة باعتقادات المايا، وهذا أمر
غير صائب، لأنه لم يكن هناك أي حكيم من شعب المايا، ذكر هذا الأمر."

وعلى
صعيد آخر، إذا ما قمت بإدخال الرقم 2012 في أي من محركات البحث على شبكة الإنترنت،
فإنك ستجد الكثير من المواقع المتعلقة بهذا الموضوع، فبعضها يقدم إرشادات حول
كيفية النجاة من هذا اليوم، والبعض الآخر يعطي تعليمات بشأن ما يجب أن ترتدي،
ومنها قمصان كتب عليها "2012.. النهاية"، أو "قيامة 2012".

وتقول
عدد من النظريات إن الأرض في ذلك اليوم ستبدأ بالدوران العكسي، كما أن هذا اليوم
سيشهد الكثير من العواصف الشمسية التي ستؤدي إلى فوران البراكين، وذوبان الثلوج.
وإذا كنت تعتقد أن هذا كله يمكن أن يكون فيلماً أمريكياً رائعاً، فأنت على حق، لأن
هوليوود تستعد لذلك.

 

يحاول
الأمريكيون استغلال هذه الشائعة إعلامياً لكسب مزيد من الأموال! فالمخرج رولاند
إيميريك، والنجم جون كوزاك، يستعدان لإطلاق فيلم 2012 ، حيث يعرض الفيلم في بدايته
راهباً يتوجه إلى الكنيسة لإعلان قرب نهاية العالم بينما تبدأ ثلوج الهملايا
بالذوبان لتكوّن سيلاً مائياً يقتل كل من يأتي أمامه.

أما
على صعيد الكتب، فقد تم نشر المئات منها والتي تحمل عنوان 2012، ولا زالت المكتبات
في انتظار المزيد منها خلال الشهور القادمة. ومن بين هذه الكتب كتاب
Apocalypse 2012، والذي يدرج فيه المؤلف لورنس جوزيف مجموعة من الاحتمالات التي
يمكن أن تحصل في ذلك اليوم. إلا أن جوزيف يعتقد أن هذا اليوم لن يشهد نهاية
العالم.

يذكر
أن يوم 21 ديسمبر/كانون الأول 2012 يتوافق مع يوم انقلاب الشمس في الشتاء، كما أن
هذا اليوم سيشهد توازي الشمس مع مجرة درب التبانة."

ما
هي حقيقة الأمر؟

لو
رجعنا إلى موقع وكالة الفضاء الأمريكية ناسا نجد أنهم ينشرون خبراً عادياً عن
عاصفة شمسية تحدث باستمرار وكل فترة 11 سنة وتسمى
Sunspot Cycle ، وعام
2012 سيكون هناك حدوث لهذه العاصفة بشكل أقوى من المعدل بحدود 30-50 % وهذا أمر
طبيعي جداً.

ولكن
الذي حدث أن بعض الذين يؤمنون بأساطير المايا (وهي حضارة قديمة وجدت قبل آلاف
السنين في أمريكا)، هؤلاء وجدوا في التوافق بين اليوم الموعود لديهم عام 2012 وبين
دورة الشمس التي ستحدث في نفس العام، وجدوا في هذا التوافق فرصة لترويج أفكارهم
... وسوف تثبت السنوات القادمة كذب هؤلاء المنجمين، لسبب بسيط جداً وهو أن هذا
التنبؤ لا يقوم على أي أساس علمي إلا المبالغات والمغالطات.

تنبؤات
مركز أبحاث الغلاف الجوي
UCAR

نجح
علماء من مركز أبحاث الغلاف الجوي
UCAR بالتنبؤ بالعاصفة الشمسية التي ستحدث
عام 2012 وهذه العاصفة تحدث كل 11 سنة، والعاصفة القادمة قد تتسبب في بعض الأعطال
لأقمار اصطناعية وقد تؤثر على بعض شبكات الكهرباء، وذلك لأن بعض الجسيمات الشمسية
التي تترافق مع العاصفة قد تنجح في التسلل عبر الغلاف الجوي وتؤثر على أنظمة
الاتصالات، وهذه كلها تنبؤات قد تحدث بصورة أو بأخرى.

 

لو
تأملنا ما كتبه علماء ناسا نجد أنهم يتحدثون عن دورة للشمس عام 2012 ستكون أقوى
بحدود 50 % من سابقتها، وسيكون لها بعض الآثار الجانبية على الأرض، ويبين الشكل
شدة الدورة القادمة عام 2012 وستكون أقوى من سابقتها (لاحظوا معي كيف تتكرر هذه
الدورة للشمس كل 11 سنة تقريباً وتكون عادة قوية أو ضعيفة)، ارتفاع الخطوط الحمراء
يعبر عن مدى شدة العاصفة الشمسية، ويظهر الرسم البياني أنه عام 1958 حدثت عاصفة
شمسية أشد من التي ستحدث عام 2012. المرجع مركز أبحاث الغلاف الجوي
UCAR

وخلاصة
القول

ينبغي
علينا كمؤمنين ألا نصدق مثل هذه الشائعات، نعم نحن نعتقد أن يوم القيامة قريب كما
أخبر بذلك سيد البشر عليه الصلاة والسلام عندما قال: (بُعثت أنا والساعة كهاتين...
وأشار إلى إصبعيه)، والله يقول: (يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ
إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ
قَرِيبًا) [الأحزاب: 63]. وما نراه اليوم من كوارث بيئية وارتفاع لدرجات الحرارة
وذوبان لكتل الجليد وزيادة في التلوث شملت البر والبحر، ما هو إلا من علامات
الساعة الصغرى، ولكن هناك علامات كبرى لابد أن تتحقق كما أخبرنا نبي الرحمة صلى
الله عليه وسلم، منها ظهور الدجال ويأجوج ومأجوج نزول المسيح عليه السلام ....

وبانتظار
ذلك اليوم الذي لا نشك بقدومه، ولكن لا نصدق المنجمين، ينبغي أن نكثر من العمل
الصالح، وأن نقدم شيئاً لخدمة كتاب الله، وأقل ما نقدمه أن نساهم في نشر العلم
النافع، فديننا عظيم ويستحق النشر وأن نعرف العالم كله بسماحة وروعة الإسلام.

ـــــــــــــ

بقلم
عبد الدائم الكحيل


 

 

الفئة: ملفاتي | أضاف: Administrator
مشاهده: 626 | تحميلات: 1 | تعليقات: 1
مجموع المقالات: 1
1 Administrator  
0
"قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا"

إضافة تعليق يستطيع فقط المستخدمون المسجلون
[ التسجيل | دخول ]
طريقة الدخول

التوقيت الهجري


مواقيت الصلاة


تصويت
قيم موقعي
مجموع الردود: 138

بحث

بياناتك

زوار الموقع
Free counters!

تونس

ليبيا

اعلانات


Copyright MyCorp © 2024